
الاسماء المرشحة كثير لكنها تضم عدد من الأشخاص لو تم تعيينهم فسيكون الأمر بمثابة الكارثة على النادي الأهلي وجماهيره.
ـ كمال الجنزوري.. رئيس مجلس الوزراء الذي أدار مصر إبان مذبحة بورسعيد، الجنزوري قيمة اقتصادية كبيرة لكنه ما علاقته بكرة القدم، خاصة ان موقفه إبان المذبحة كان رماديا وغير واضح.
ـ مصطفى يونس.. كابتن النادي السابق مكروه جدا من قبل جماهير الأهلي خاصة الألتراس، ووجوده في مجلس الإدارة يعني قطيعة تامة مع الجمهور.
ـ مجدي عبد الغني.. تسبب في أزمات كبيرة إبان تواجده في اتحاد الكرة وكان محل شك كبير دائما، بخلاف انه لا يحظى بتلك الهيبة التي يجب ان يمتلكها عضو مجلس إدارة الأهلي.
القرار سيصدر خلال أسابيع قليلة، وسيتضح من خلاله دى فهم طاهر أبو زيد لجماهير الأهلي، وقدرته على استيعابها واستيعاب أحلامها بمجلس تفتخر به حتى إن كان معين.
